Loading Spinner

الاستشارات

الاستشارة الفردية المتقدمة

100 USD
جلسة استشارية فردية تستمر لمدة ساعة واحدة.
يتم في هذه الجلسة إجراء تحليل عميق للمشكلة أو الاحتياج المعين، مع تطوير خطة عمل محددة للتعامل معه.
  • يقوم المتقدم بطلب الاستشارة عبر تعبئة الرابط المخصص بما فيها معلومات الحالة بالتفصيل واختيار المُستشار المرغوب بالحصول على مساعدته، ثم نتواصل معك لمتابعة التسجيل وتأكيد موعد الجلسة.
  • قم بتصفح معلومات الاستشاريات الموضحة بالأسفل، حتى تختار الأنسب لك.

لينا عدنان

مستشارة تربوية

د. مرام بني مصطفى

مُستشارة تربوية

د. سلام عاشور

مُستشارة تربوية

د. شيرين دعدور

مٌستشارة تربوية

ريم الأمير

مُستشار تربوي

سٌلاف

مُستشارة تربوي

Yousra badr

مُستشارة تربوية

آراء حول الاستشارات

الأسئلة الشائعة حول الإستشارات

الاستشارات التربوية هي عملية تقديم المشورة والدعم للطلاب، الأهل، والمعلمين في مجالات التعليم المختلفة، مثل اختيار المسار التعليمي المناسب، تطوير مهارات الدراسة والتعلم، وحل المشكلات التعليمية.


أهداف الاستشارة التربوية تشمل تحسين الأداء الأكاديمي للطلاب، تعزيز العلاقات الاجتماعية بين الطلاب والمعلمين والآباء، وتطوير برامج تعليمية جديدة وفعالة.


يجب أن يتمتع المستشار التربوي بالقدرة على التواصل الفعال، الاستماع الجيد، تطوير العلاقات الاجتماعية، حل المشكلات، والتعامل مع الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة.


يتم تقييم وتشخيص الحاجات التربوية من خلال الملاحظة، الاختبارات، والمقابلات لفهم الصعوبات التي يواجهها الطلاب وتحديد الاستراتيجيات المناسبة لمساعدتهم.


تشمل طرق وأدوات الاستشارة التربوية الجلسات الفردية والجماعية، ورش العمل، البرامج التدريبية، والمواد التعليمية المصممة لتلبية الاحتياجات المحددة.

الاستشارات التعليمية هي عملية توجيه ودعم يتم تقديمها للمؤسسات التعليمية والأفراد لمساعدتهم على تحقيق أهدافهم التعليمية وحل المشكلات التي قد تواجههم.


تبدأ العملية بتحديد الحاجات والأهداف، يليها جمع المعلومات والبيانات اللازمة، ثم تحليل هذه المعلومات وتقديم التوصيات والحلول المناسبة.


تساعد الاستشارات التعليمية في تحسين الأداء التعليمي، تطوير المناهج، دمج التكنولوجيا في التعليم، وتعزيز مهارات التدريس لدى المعلمين.


يمكن للمعلمين، الطلاب، الإداريين، والمؤسسات التعليمية الاستفادة من الاستشارات التعليمية لتحسين العملية التعليمية ومخرجات التعلم.


تشمل الطرق المستخدمة الجلسات الفردية والجماعية، ورش العمل، البرامج التدريبية، والمواد التعليمية المصممة لتلبية الاحتياجات المحددة.


يُنصح بتطبيق نهج إيجابي يشمل تعزيز السلوك الجيد وتوضيح العواقب بطريقة مناسبة لعمر الطفل. كما يُفضل استخدام أساليب الاتصال الفعّال والاستماع النشط.


تشجيع الفضول والاستكشاف، وتقديم المكافآت والتعزيز الإيجابي، وربط المواد التعليمية بالحياة الواقعية لزيادة الاهتمام.


توفير موارد تعليمية متنوعة ومخصصة، والتعاون مع المتخصصين، وتطبيق استراتيجيات تعليمية فردية تلبي احتياجات كل طفل.


وضع قواعد واضحة وثابتة، وتطوير روتين يومي، والتأكيد على الاحترام المتبادل، واستخدام أساليب تعليمية تفاعلية.


تشجيع النقاش والتحليل، وطرح الأسئلة المفتوحة، وتحفيز الطلاب على التفكير في الأسباب والنتائج، وتقديم مشكلات تحتاج إلى حلول إبداعية.


تجنب العقاب البدني والنقد السلبي المستمر، والابتعاد عن المقارنات بين الأطفال، وتجنب الضغط الزائد للتحصيل الأكاديمي.


تعزيز التواصل الفعّال والمستمر، وتنظيم الفعاليات التي تشرك الأهل في العملية التعليمية، وتقديم الدعم للأهل في تربية أطفالهم.


استخدام مجموعة متنوعة من أساليب التقييم مثل الاختبارات، المشاريع، التقارير، والملاحظة المستمرة للأداء اليومي.


توفير بيئة داعمة وآمنة، وتشجيع التعبير عن المشاعر، وتعليم مهارات التأقلم والتعامل مع المشكلات، والتعاون مع المتخصصين عند الحاجة.


برامج تعزز التعاون والعمل الجماعي، وأنشطة تطوير الذات والثقة بالنفس، وتدريبات على مهارات الاتصال والتفاعل الاجتماعي.